العـشــق فى عـمـق الـجـلـيـــد
عـفـوا حـبـيـبـى ,,,,
أنـا لا أجــيـد
العـشـق فـى عـمـق الـجـلـيـد
ولا اســتحـق عـذابـك هــذا
وأعـلـم أن لـديـك الـمـزيد
ولـكنـنى قـد ســـئـمـت جــراحى
وفوق ءاحـتـمـالـى أن اســتـز يـد
ولا زال قــلـبى يـكـابـد نـارك
ويــجـلـد نـبـضى كـجــلـد الــعــبــيـد
عـــــفــــوا حـبيـبى.........
فأنت بعـيـدا بـعـيـدا بـعـــــيـــــد
وكــل الـمـوانىء تـخـشـى انـتـظـارك
وتـعـلم أ نـك خـنـت الـعـهـود
وكل الـشـواطىء تـبكى ارتحـا لـك
وتـدفــن قــلبـى جريـحا شـهـيـد
كــل الـمـدائـن باتـت حـزيـنـة
وكـــل الشــوارع تبنى الــســدود
وفــيـك الـمشـاعـر ماتـت سـجـيـنة
وفـيـك الـعـواطـف تـأبــى الـســجـود
فــلا تـطـلـب الـغـفــران حـــذاري
فـلــن أسـتـطــيـع ءا غـتـيـال الــورود
عــفــــو ا
كـتـبـت ءالــيــك لـــكـــى أخـــبــــــرك
بــأن الــمــراكـــب قــد أبــحرت
وكـــل الــنوارس قــد هــاجــرت
وصرت وحــيــدا طـــريـدا شـــريــــد
أعــا نــق طــيــفــك حــتــى الــــوريـــــد
كتـبـت الـيـك كـتـابـى الأخــيــرأقــول بـأنى
مــا عـــدت أمــلــك أن أســتــعــيــد
مــلامــح حــبــك ونــبــرات صوتــــــك
فـــــأ نــــــت أ مــــــــا نــى لـــقــــلـــبـــــــــى الــمــــعــــذ ب
وهـــــــل بــا لأ مـــا نــى يـــــــذ و ب الــــــجــــــلــــــيـــــــد ؟؟؟
و و د يـــــــا ن عـــــيــنــيــكــــى مــــــن يــــــســـكـــنــــهــــــــــــــا
يــــــســـــــــا فـــر حــــــيــــث يـــــــكــــــــو ن ا لــجــــمـــــــو د